للقصة دور كبير وبالغ الأهمية في تعليم اللغة العربية للأطفال، بل إنه اللون الأدبي والوسيلة المثالية لتعلم اللغة العربية ومساعدة الطفل في تحقيق أقصى الاستفادة من وقته. فضلًا عن دورها في تطوير شخصيته وتنميتها فكريًا وثقافيًا. في هذا المقال سنتعرف على قصة فتاة الأوز والأهداف المُستفادة منها.
في قديم الزمان كانت تعيش ملكة مع ابنتها في أجمل قصر بالمدينة. كان لدى الاميرة جنية تحبها كثيرًا، وهذه الجنية دائمًا تحميها وعندما وصلت لسن الزواج ذهبت لتتزوج من أمير مدينة أخرى. أعطت الملكة ابنتها صندوقًا مليئًا بالمجوهرات لتأخذه معها. واعطت الجنية للأميرة هدية حصانًا مُتحدث، يُدعى فلادا. اعطتها منديلا بثلاث نجمات. ودعتهم الاميرة وامتطت حصانها فلادا وامتطت المساعدة حمارا. ماذا حدث بعد ذلك؟ اكتشف معنا من خلال الفيديو التالي!
تُعتبر قصة "فتاة الأوز" ملائمة لجميع الأعمار، وللأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 4 إلى 14 عام، مع مراعاة استخدام الكلمات المناسبة لكل عُمر وطريقة الشرح.
تحمل قصة "فتاة الأوز" العديد من الأهداف للأطفال، ومن هذه الأهداف:
إذا كنت ترغب في شرح قصة "فتاة الأوز" للأطفال، يمكنك اتباع الخطوات التالية: