قصة بائع اللبن

يتيح سرد القصص للأطفال التعرف على دول وتقاليد مختلفة، والتي يمكن أن تساعد طفلك على تطوير تقديره لبقية العالم والثقافات المختلفة. ومن أهم الدروس المستفادة من القصص هي أهمية طاعة الوالدين، اقرأ قصة "بائع اللبن" لطفلك وتعرّفا سويًا على الأهداف المُستفادة منها.

مُلخص القصة

تروي قصة "بائع اللبن" عن شاب يافع كان يبيع اللبن مغشوشًا ونهاه أباه المريض عن ذلك لكن لم يستمع له، وفي يوم مرض الشاب مرضا شديدًا وأحضرت له أمه الدواء لكن حدث شيئًا مُعاكسًا، ترى هل شُفي الشاب؟ أم ماذا حدث له! اكتشف مع طفلك الأحداث التالية من خلال هذا الفيديو.

الفئة العُمرية المناسبة للقصة

تُعتبر قصة "بائع اللبن" أكثر ملائمة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 8 إلى 15 عام، مع مراعاة استخدام الكلمات المناسبة لكل فئة عمرية، وعلى قدر معرفتهم باللغة العربية.

الأهداف المُستفادة من القصة

تحمل قصة "بائع اللبن" العديد من الأهداف للأطفال، ومن هذه الأهداف:

• أن الغش لا ينفع صاحبه، بل يضره.
• أن النصائح الثمينة يجب الأخذ بها وعدم اهمالها، حتى لا يقع الندم في ما بعد.
• الإعتذار اذا اخطأنا.
• كما تدين تدان في الخير والشر.
• معرفة الفرق بين الإيمان والإسلام والإحسان.
• الإحسان: أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
• الله يرزقنا من حيث لا نحتسب حتى الطير له رزقه.