قصة الصُحبة والببغاوات

تعتبر مصدر هام لتعلم القيم والعادات السليمة، وتُنمّي عند الطفل التذوق الفني وحب القراءة لديه وتزيد من الثروة اللغوية، كما تساعد الطفل على النمو الاجتماعي، ولها دور ثقافي كبير في حياة الطفل. وتساعد في بناء شخصية الطفل، وتقدم الحلول للعديد من المشكلات التي تواجه الطفل في حياته اليومية. اقرأ قصة "الصُحبة والببغاوات" لطفلك وتعرّفا سويًا على الأهداف المُستفادة منها.

الفئة العُمرية المناسبة للقصة

تُعتبر قصة "الصحبة والببغاوات" أكثر ملائمة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 3 إلى 10 أعوام، مع مراعاة استخدام الكلمات المناسبة لكل فئة عمرية، وعلى قدر معرفتهم باللغة العربية.

الأهداف المُستفادة من القصة

تنطوي قصة "الصحبة والببغاوات" على عدة أهداف للأطفال، ومن بين هذه الأهداف:

• تشجيع الأطفال على الصداقة: تعلم الأطفال من خلال هذه القصة أهمية الصداقة وكيفية التعامل مع الآخرين بطريقة إيجابية.
• تعليم الأطفال قيمة التسامح: تعلم الأطفال من خلال هذه القصة أنه من المهم قبول الآخرين رغم اختلافاتهم والاستماع إلى أفكارهم وآرائهم.
• تشجيع الأطفال على التحدث: تعلم الأطفال من خلال هذه القصة كيفية التحدث بطريقة لائقة والتعبير عن أفكارهم بشكل واضح.
• تعزيز مفهوم التكيف: تعلم الأطفال من خلال هذه القصة أن التكيف مع الظروف الجديدة يمكن أن يفتح أفاقًا جديدة ويورث الفائدة للجميع.
• تطوير مهارات القراءة والاستماع: يمكن استخدام هذه القصة لتحفيز الأطفال على المزيد من التعلم بشكل عام، حيث يمكنهم الاستماع إلى القصة أو قراءتها بأنفسهم، مما يشجعهم على الإبداع وتطوير مهارات القراءة والاستماع.