قصة السعادة مع الأصدقاء

March 06, 2022

"السعادة مع الأصدقاء" قصة مفيدة للأطفال تعلمهم قيمة المسامحة وأثرها في خلق السعادة في نفوس الناس، ومساعدتهم في حياة سعيدة لا حقد فيها. السعادة هي ذكريات الأصدقاء، الصديق هو الشخص الذي يمسك يد صديقه ليتغلبون سويًا على مصاعب الحياة، ومن الصداقة يتعلمون كيفية المشاركة مع الآخرين في الاهتمامات، الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمس. وفي هذا المقال سنتعرف على معنى السعادة مع الاصدقاء، وما الفئة العُمرية للقصة، والأهداف المُستفادة من القصة التعليمية.

مُلخص القصة

نحكي حكاية آدم مع أصدقائه، قرر آدم الابتعاد عن أصدقائه وغضب منهم كثيرًا، كل يوم يأتوا أصدقاء آدم إلى منزله، ثم يقول آدم من يقرع الباب؟، فتح الباب فوجد شادي يقول له: "آسف يا آدم، هيا نلعب!"، قال آدم: "لا!" لأن صديقه شادي أوقعه بالخطأ، ثم جاءت سارة تعتذر وقالت: "آسفة يا آدم"، ماذا سيحصل بين الاصدقاء؟ وهل سامح آدم أصدقائه؟ هذا ما ستعرفونه عند مشاهدة قصة السعادة مع الأصدقاء.

الفئة العُمرية المُناسبة للقصة

تُناسب هذه القصة لجميع الأعمار من 4 أعوام حتى 12 عامًا، حيث تراعي القصة زرع القيم والأخلاق العالية عند طلابنا، ومع مراعاة المفردات المناسبة لكل فئة عمرية وعلى قدر معرفتهم باللغة العربية.

الأهداف المُستفادة من القصة

تحمل قصة "السعادة مع الأصدقاء" العديد من الأهداف للأطفال، ومن هذه الأهداف:

نعلمهم عندما تأذي صديقك يجب أن تعتذر منه.
كيف نعبر عن الاعتذار؟
الصداقة سر السعادة.
أهمية الصداقة؟
نعلم أن نختار الصديق الطيب والصالح.
نعلم أن الصديق الطيب لا يقصد أن يؤذيك.
اكتساب مفردات جديدة مثل: (صداقة – سعادة – سامح – يؤذى– صديق – صديقة – رسالة – آسف – آسفون – يؤذيك - يقرع – نلعب)
تعلم مسامحة الآخرين.
الصداقة إنها كصحة الإنسان، لا يعرف نعمتها إلا من فقدها، تلك هي الصداقة.