جسمُ الإنسان هو البنيةٌ الداخلية، ويعتبر أكثر بنية معقَّدة على درجة عالية من التنظيم من جميع المخلوقات الحية الأخرى، تتكوَّن البنية الداخلية من خلايا فريدة من نوعها تعمل معًا لإنجاز وظائف محدَّدة وضرورية للحفاظ على الحياة. ويحتوي على أجهزة وأعضاء غاية في الدقة والتنظيم. جسم الإنسان يمكن مقارنته بالآلة من عدة أوجه؛ فالجسم، مثل الآلة، مكون من أجزاء كثيرة. وكل جزء في الجسم يقوم بوظائف خاصة، ولكن كل الأجزاء تعمل معًا، مما يجعل الجسم أو الآلة تعمل بسلاسة. ويحتاج الجسم كذلك للطاقة كي يعمل، فتأتي الطاقة من الطعام والأكسجين. وفي هذا المقال سنتعرف على أجهزة جسم الإنسان بالتفصيل ووظيفة وكيفية عمل كل جهاز.
هو مجموعة معقدة من الأعصاب والخلايا المتخصصة المعروفة باسم الخلايا العصبية التي تنقل إشارات بين أجزاء مختلفة من الجسم وينقسم الجهاز العصبي إلى جزئين هما الجهاز العصبي المركزي والجهاز العصبي المحيطي.
أ. العيون
ب. المخ
ج. الأذن
د. الأعصاب
ه. الدماغ
و. نخاع العظم
يتألف الجهاز المناعي من شبكة معقدة من الخلايا، والأنسجة، والأعضاء في جسم الإنسان، وهو الجهاز المسؤول عن حماية الجسم من العدوى والمواد التي قد تضر الجسم عن طريق التعرف على المستضدات الغريبة والاستجابة لها.
أ. العقد اللمفاوية
ب. الخلية اللمفاوية
ج. الطحال
د. الغدة الزعترية
جهاز الدوران أو الجهاز الدوراني ويسمى أيضًا الجهاز القلبي الوعائي أو الجهاز الوعائي، هو جهازٌ عضوي يسمح بدوران الدم ونقله للمغذيات (مثل الأحماض الأمينية) والأكسجين وثنائي أكسيد الكربون والهرمونات وخلايا الدم من وإلى الخلايا في الجسم؛ وذلك لتزويدها بالغذاء والمساعدة في مكافحة الأمراض واستقرار الحرارة والرقم الهيدروجيني.
أ. القلب
ب. الأوعية الدموية
ج. الشرايين
د. الأوردة
ه. الشعيرات الدمويّة
تعتبر الحويصلات الهوائية بمثابة أصغر مكوّنات الجهاز التنفسيّ، ومهمتها الرئيسية هي تبادل الغازات مع أنسجة الجسم المختلفة عن طريق الدّم، فتأخذ الأكسجين الواصل إلى الرئتين عن طريق الفم والأنف، ثُمّ الحنجرة وصولاً إلى القصبات الهوائيّة، وتتبادله مع ثاني أكسيد الكربون الموجود في الدم من أنسجة الجسم.
أ. الحنجرة
ب. القصبة الهوائية
ج. الشعب الهوائية
د. الرئتان
ه. الحجاب الحاجز
و. الأنف
يختّص الجهاز الهضمي بهضم الطّعام بفعل الإنزيمات والعصارات الهاضمة التي تحوّل الكربوهيدرات، والبروتينات والدّهون إلى مكونات بسيطة يمكن امتصاصها لتزويد الجسم بالطّاقة، ويتكوّن الجهاز الهضمي من أعضاء أساسيّة وأعضاء ملحقة.
أ. البلعوم
ب. الفم
ج. اللسان
د. الغدد اللعابية
ه. المريء
و. المعدة
ز. المعدة
ح. الكبد
ط. الأمعاء الدقيقة
ي. الأمعاء الغليظة
ك. المستقيم
ل. المرارة
م. الزائدة الدودية
يُساعد الجهاز البولي على التخلّص من فضلات الجسم، والمحافظة على تركيز السّوائل، ودرجة الحموضة الطّبيعية في الجسم، وله دور في تكوين خلايا الدّم الحمراء،
أ. الكلى
ب. المثانة
ج. الحالب
يعمل الجهاز اللمفاوي على تحقيق التوازن في مستويات السوائل في الجسم بين الدم وأنسجة الجسم المختلفة. ويُعتبر جزءًا من الجهاز المناعيّ، وبهذا له دور أساسيّ في محاربة العدوى ومختلف أنواع الأمراض. ويُسهل عملية امتصاص الدهون والعناصر الغذائية الذائبة فيها عبر الجهاز الهضميّ.
أ. السائل اللمفاوي
ب. الخلايا اللمفاوية
ج. الأوعية اللمفاوية
د. العقد اللمفاوية
ه. اللوزتين
يعتمد نظام الغدد الصمّاء على إرسال الرسائل إلى أعضاء وأجهزة الجسم باستخدام الهرمونات، ويشمل هذا النظام على الغدة النخاميّة، والمهاد، وتحت المهاد اللواتي يعملن على التواصل مع الغدد الأخرى والبعيدة عنها في الجسم.
أ. البنكرياس
ب. الغدة النخامية
ج. الغدة الدرقية
د. الغدد جارات الدرقية
ه. الغدد الكظرية
و. الغدة الصنوبرية
جهاز الإخراج هو الجهاز الذي يعمل على التخلّص من فضلات الجسم السائلة على شكل البول، ويبدأ عمله في الكلى حيث تدخل سوائل الجسم كالدّم والبلازما إلى الكلية؛ ليتمّ إعادة امتصاص المغذّيات والعناصر الضرورية هناك، ثُمّ تُرسل المواد غير الضروريّة، كاليوريا والماء الزائد إلى المثانة على شكل بول، وفي النهاية يتّبع البول طريق المسالك البوليّة، ويغادر الجسم عن طريق الحالب.
أ. المثانة البولية
ب. الحالب
ج. الإحليل
يُساعد الجهاز الهيكلي في توفير الدّعم، والشّكل، والحماية لجسم الإنسان، وتكوين خلايا الدّم، وتخزين المعادن والدّهون. والجهاز العضلي هو المسؤول عن عملية الحركة في جسم الإنسان من خلال العضلات والأوتار والأربطة.
أ. العظام
ب. المفاصل
ج. الأوتار
د. العضلات
ه. الغضاريف
الجهاز اللحافي هو الغطاء الخارجي للجسم ويعمل على حمايته من الأضرار، والذي يشمل الجلد والشعر والحراشف والأظافر والغدد العرقية. ويُعدُّ الجلد أكبر عضو في جسم الإنسان.
أ. البشرة
ب. الأدمة
ج. الأنسجة